والله إني أحب الحياة ولا أحب الموت، لكن إن فرضوا عليّ الموت فهو أفضل لي من أن أعيش ذليلا..” بهذه الصرخة المدويّة عبّر الأسير ماهر الأخرس عن روح عالية من الإيمان والنضال والتضحية، هذا الأسير ذو الـ49 عاما والأب لـ6
أحيت حركة النضال الوطني مطلع هذا الشهر ذكرى استشهاد المناضل البطل رضا بولكلاكة الذي التحق سنة 2002 بصفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة بقيادة المناضل أحمد جبريل ضمن كوكبة من خيرة شباب تونس لمواجهة العدو الصهيوني. وقد استشهد
من حق كل شعب أن يفتخر بزعمائه ومفكريه وفنانيه. ومن حقنا بل من واجبنا أن نعتز بالفقيدة السيدة نعمة التي أطلق عليها الروائي يوسف ادريس لقب فنانة تونس الأولى في مهرجان ألفية القاهرة عام 1969. بدأت الفقيدة خطواتها الأولى في
يرى البعض أنّ الحديث عن “الدولة الوطنية” (“استقلال تونس” و”الجيوش والأجهزة الأمنية الوطنية”..) يمثل تخلّيا عن المفهوم الطبقي للدولة. وهذا يعني حسب هؤلاء أنّ الإقرار بالطابع الطبقي للدولة لا يكمن إلاّ في اعتبارها “كمبرادورية إقطاعية”، وأنّ إسناد أيّ دور أو
اجتمع يوم 30 سبتمبر الماضي المئات من البحارة أمام مقر الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري في ميناء الصيد البحري بصفاقس للتعبير على احتجاجهم على أوضاعهم المتردية. فقد تذمروا من معاملة مجهز القارب أي مالكه الذي يعتبر بعيدا عما يعانيه البحار