يتبين من يوم لآخر الخطر الذي يمثله الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين بصفته الواجهة السياسية لتنظيم الإخوان المسلمين. وبعد أن بعث فرعا له في تونس سنة 2012 بإشراف قادة حركة النهضة أيام حكم الترويكا فقد أصبح أداة من أدواتها في الاستقطاب
انتظم بتونس خلال الأسبوع الأول من شهر نوفمبر الجاري حوار سمي ليبيا ليبيا بإشراف الأمم المتحدة. وهذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها الأمم المتحدة التدخل في الشؤون الليبية بذريعة مساعدتها في حين أنها كانت المتسببة فيما حصل لها من
تعتبر زراعة اللفت السكري من الأنشطة الفلاحية الهامة ببلادنا لما لها من دور في تحقيق جزء من حاجياتنا من مادة السكر. وقد ساهم تركيز وحدة صناعية بجندوبة إلى جانب معمل السكر بباجة في إحداث حركية اقتصادية في ولايات الشمال الغربي
” انتصر” بايدن أم لم ينتصر. ” انهزم” ترامب أم لم ينهزم. الوحشية الأمريكية حيال العالم والشعوب هي نفسها والدّعم اللامشروط للكيان الصهيوني هو نفسه. مجرّد تغيير في القشرة والتكتيكات. لقد اختارت الولايات المتحدة بعد سقوط الاتحاد السوفياتي واستئثارها بالأحادية
مثل الاتفاق الأخير الممضى بين الحكومة والاتحاد العام التونسي للشغل رغم نواقصه انتصارا لإرادة عملة الحضائر بعد نضالات عديدة خاضها هؤلاء اتخذت أشكالا متعددة. فقد تعرضت مسيرة هذه الفئة في البداية إلى صعوبات كبيرة إذ غلب على تحركاتها الطابع العفوي