يتبين من يوم لآخر الخطر الذي يمثله الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين بصفته الواجهة السياسية لتنظيم الإخوان المسلمين. وبعد أن بعث فرعا له في تونس سنة 2012 بإشراف قادة حركة النهضة أيام حكم الترويكا فقد أصبح أداة من أدواتها في الاستقطاب
من أجل غلق فرع الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين بتونس
