” رفعتُ علمنا، علم فلسطين، أمام مئات الأعلام الصهيونية عند باب العامود في القدس المحتلة، فلم تحتمل دولتهم المدججة بالسلاح رؤية علم واحد لفلسطين، فسحلوني وضربوني واعتقلوني”، هكذا صرحت هالة الشريف بعد ساعات من الإفراج عنها من سجن الرملة. كما
من منّا لا يذكر خطاب حمد بن جاسم سيء الذكر وزير خارجية قطر سابقا وهو يهدد الجزائر بسبب رفضها المصادقة على قرار طرد سورية من الجامعة سنة 2012 متوجها لمندوبها في الجامعة العربية بالقول: الدور القادم عليكم. ومنذ ذلك الوقت
حضرت حركة النضال الوطني في الندوة الصحفية التي نظمتها مجموعة من الجمعيات والأحزاب الوطنية التونسية والليبية يوم 16 جوان 2021 تحت عنوان “ليبيا إلى أين؟ بعد عشر سنوات من التدخل الدولي ومائة يوم عمل لما يسمى بحكومة الوحدة الوطنية” .وقد
يبدو أن حركة النهضة وأتباعها أصبحت ترتعد فرائصها كلما سمعت بدعوة إلى تجمع في ساحة باردو مستعيدة تجربة اعتصام سنة 2013. ففي السنة الماضية وبعد محاولة مجموعة من الأحزاب ومنها حركة النضال الوطني والجمعيات تنظيم تجمع يوم 14 جوان 2020
القيروان الشاهدة على عمق الحضارة وعاصمة الأغالبة وبلاد طبيب الفقراء ابن الجزار الذي عاش في القرن العاشر ميلادي تنبعث منها رائحة الموت بعد أن زحف عليها وباء الكورونا. وبذلك أصبحت تتصدر قائمة المناطق المنكوبة صحيا بعد أن ظلت لسنوات تتصدر