أصدرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنة 2016 كتابا تحت عنوان ” من تونس إلى فلسطين ، شهداء قبلتهم فلسطين، كوكبة من الشهداء العرب التونسيين ناضلوا في صفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة واستشهدوا لأجل فلسطين“. وقد أوردت فيه قائمة
يتواصل انخراط الشباب في معركة مواجهة الكوفيد وذلك بمناسبة حملات التلقيح بعد مساهمته في بداية ظهور الوباء في القيام بعمليات التعقيم وتوفير المؤونة للعائلات المحتاجة وتنظيم الطوابير أمام مراكز البريد وغيرها. وتمثلت المشاركة خلال الفترة الأخيرة في توعية المواطنين على
“أُقسم بالله العظيم أن أحترم دستور البلاد وقوانينها ونظامها الجمهوري، وأن أرعى مصالح الشعب وحرياته وأُحافظ على سيادة الوطن واستقلاله وحريته والدفاع عن سلامة أرضه وأن أعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية ووحدة الأمة العربية”. نزلت كلمات القسم التي تلاها الرئيس
عرفت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة بتمسكها بالكفاح المسلح طريقا لتحرير فلسطين وكان لمؤسسها الفقيد أحمد جبريل دور رئيسي في تكريس هذا الخيار. فقد كان جبريل مهندس “عملية الخالصة” وهي أول عملية استشهادية في تاريخ المقاومة الفلسطينية وقد
ترجل الفارس (أبو جهاد)أحمد جبريل يوم 7 جويلية 2021 عن عمر يناهز 83 عاما قضى منها أكثر من 60 سنة في ساحات المعارك والقتال العسكري والسياسي والأمني والتنظيمي . مسيرة نضالية طويلة نكتفي بأهمها تعجز الكلمات عن الإحاطة بها ،