لئن بدت قرارات 25 جويلية وما تلاها قاسمة لظهر منظومة 2011 على الصعيد السياسي فإن ما تحقق سيبقى منقوصا ويسهل الالتفاف عليه والتفريط في منجزاته أمام المحاولات المتكررة لمنظومة الخراب ورموزها البغيضة للعودة للمشهد السياسي السابق بافتعال الأزمات والتحرك على