أمريكا هي هي.. أمريكا راس الحية

أمريكا هي هي.. أمريكا راس الحية

على إثر تقديم تونس بمعية الصين والنرويج على خلفية التطورات التي تعيشها الأراضي الفلسطينية المحتلة في الأيام الأخيرة مشروع بيان إلى مجلس الأمن يدعو الكيان الصهيوني إلى وقف أنشطة الاستيطان والهدم وطرد الفلسطينيّين، اعترضت الولايات المتحدة في اجتماع يوم الاثنين

أنشره

بايدن أو ترامب: نفس الوحشية والصّهينة

بايدن أو ترامب: نفس الوحشية والصّهينة

” انتصر” بايدن أم لم ينتصر. ” انهزم” ترامب أم لم ينهزم. الوحشية الأمريكية حيال العالم والشعوب هي نفسها والدّعم اللامشروط للكيان الصهيوني هو نفسه. مجرّد تغيير في القشرة والتكتيكات. لقد اختارت الولايات المتحدة بعد سقوط الاتحاد السوفياتي واستئثارها بالأحادية

أنشره

لا للتطبيع نعم للمقاومة

لا للتطبيع نعم للمقاومة

الوجه الأول للمشهد: تسارعت مؤخرا مساعي التطبيع الرسمي والعلني بين بعض البلدان العربية والكيان الصهيوني. فقد تم في 13 أوت إعلان أمريكا على الاتفاق بين الإمارات والكيان الصهيوني ثم إمضاء اتفاق في 15 سبتمبر بإشراف أمريكي بين الإمارات والبحرين من

أنشره