استعادت التحركات الاجتماعية المطالبة بالتشغيل نسقها خلال الأسابيع الأخيرة وذلك بسبب غياب مؤشرات إيجابية من السلطة لانتدابهم باستثناء جزء من عملة الحضائر. وكأنهم يقولون لرئيس الجمهورية ورئيسة الحكومة: نعم لــ 25 جويلية لكن مطالبنا لا تقبل التأجيل. عملة الحضائر استبشر