” كانوا سبعة رجال… تسابقوا على الموت… أقدامهم عليت فوق رقبة الجلاد… وصاروا مَثل يا خال … في طول وعرض البلاد” هذا الموال من التراث الفلسطيني يوصّف إضراب الجوع المتواصل لكتيبة من الأسرى الفلسطينيين يعانون قهر قوات الاحتلال في السجون
” انتصر” بايدن أم لم ينتصر. ” انهزم” ترامب أم لم ينهزم. الوحشية الأمريكية حيال العالم والشعوب هي نفسها والدّعم اللامشروط للكيان الصهيوني هو نفسه. مجرّد تغيير في القشرة والتكتيكات. لقد اختارت الولايات المتحدة بعد سقوط الاتحاد السوفياتي واستئثارها بالأحادية
الأسير الصامد معتصم رداد تدهورت صحته هذه الأيام بسبب إصابته بسرطان الأمعاء منذ تسع سنوات وإجراء عدة عمليات جراحية داخل السجن تخللها استئصال جزء كبير من أمعائه. يبلغ الأسير معتصم ثمانية وثلاثين سنة وهو معتقل منذ سنة 2006 ومحكوم عليه
بعد يومين من انطلاق الحرب قررت السلطات التونسية إيفاد وحدات عسكرية إلى الجبهة متمثلة في فيلق مشاة ضم 1100 فردا وعين في الجبهة المصرية للدفاع عن قطاع يبلغ طوله 20 كلم يقع مباشرة أمام العدو مستقرا في منطقة “دلتا النيل
الوجه الأول للمشهد: تسارعت مؤخرا مساعي التطبيع الرسمي والعلني بين بعض البلدان العربية والكيان الصهيوني. فقد تم في 13 أوت إعلان أمريكا على الاتفاق بين الإمارات والكيان الصهيوني ثم إمضاء اتفاق في 15 سبتمبر بإشراف أمريكي بين الإمارات والبحرين من