لم تشذ تونس على الخضوع لضغوطات خارجية لدفعها نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني في إطار موجة التطبيع العربية التي زحفت في الأشهر الماضية وآخرها تطبيع النظام المغربي. لذلك من الواجب الاستعداد لمواجهة كل الاحتمالات والتنبيه لعدم السقوط في منزلقات مثل:
حضر مناضلو حركة النضال الوطني الاجتماع الضخم الذي نظمه الحزب الدستوري الحر يوم 19 ديسمبر 2020 بمدينة المنستير لافتتاح “اعتصام الغضب“ بعد اعتصامي تونس وصفاقس. وقد أعلنت السيدة عبير موسي رئيسة الحزب في هذا الاجتماع عن “ثورة التنوير” وهو بمثابة
يتبين من يوم لآخر الخطر الذي يمثله الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين بصفته الواجهة السياسية لتنظيم الإخوان المسلمين. وبعد أن بعث فرعا له في تونس سنة 2012 بإشراف قادة حركة النهضة أيام حكم الترويكا فقد أصبح أداة من أدواتها في الاستقطاب
انتظم بتونس خلال الأسبوع الأول من شهر نوفمبر الجاري حوار سمي ليبيا ليبيا بإشراف الأمم المتحدة. وهذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها الأمم المتحدة التدخل في الشؤون الليبية بذريعة مساعدتها في حين أنها كانت المتسببة فيما حصل لها من
تعتبر زراعة اللفت السكري من الأنشطة الفلاحية الهامة ببلادنا لما لها من دور في تحقيق جزء من حاجياتنا من مادة السكر. وقد ساهم تركيز وحدة صناعية بجندوبة إلى جانب معمل السكر بباجة في إحداث حركية اقتصادية في ولايات الشمال الغربي