من حق كل شعب أن يفتخر بزعمائه ومفكريه وفنانيه. ومن حقنا بل من واجبنا أن نعتز بالفقيدة السيدة نعمة التي أطلق عليها الروائي يوسف ادريس لقب فنانة تونس الأولى في مهرجان ألفية القاهرة عام 1969. بدأت الفقيدة خطواتها الأولى في
يرى البعض أنّ الحديث عن “الدولة الوطنية” (“استقلال تونس” و”الجيوش والأجهزة الأمنية الوطنية”..) يمثل تخلّيا عن المفهوم الطبقي للدولة. وهذا يعني حسب هؤلاء أنّ الإقرار بالطابع الطبقي للدولة لا يكمن إلاّ في اعتبارها “كمبرادورية إقطاعية”، وأنّ إسناد أيّ دور أو
اجتمع يوم 30 سبتمبر الماضي المئات من البحارة أمام مقر الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري في ميناء الصيد البحري بصفاقس للتعبير على احتجاجهم على أوضاعهم المتردية. فقد تذمروا من معاملة مجهز القارب أي مالكه الذي يعتبر بعيدا عما يعانيه البحار
” إن جماعة الإسلام السياسي وعلى رأسهم حركة النهضة لم يجلبوا لتونس إلا الخراب ولأهلها الجوع وانعدام الأمن. عشر سنوات من حكمهم عرفت البلاد فيها ما لم تعرفه منذ استقلالها. ولسنا في حاجة لكشف ذلك من إغراق البلاد في الديون
تمر تونس هذه الأيام بفترة عصيبة من الناحية الصحية في إطار الموجة الثانية من كوفيد 19 نتجت عنها أعداد مرتفعة من الإصابات والوفيات. كما تضرر الإطار الصحي وحصلت عدة وفيات من بين أبنائه الذين بقوا يبذلون أقصى الجهود في ظل