“أيها الراحل العزيز لا نريد اليوم أن نرثيك لأن الرثاء للأموات وأنت مازلت بيننا وستبقى بذكراك وآثارك ومآثرك إلى الأبد على قيد الحياة” بهذه الكلمات أبّن عبد العزيز بوتفليقة سنة 1979 الرئيس الراحل هواري بومدين وها هو اليوم يرحل دون
إن التأكيد على الإسراع بتشكيل الحكومة يهدف إلى إعطاء دفع في أقرب الآجال لبرنامج إنقاذ تلتزم به التشكيلة الحكومية الجديدة وتعمل على تنفيذه. فخلاص تونس ووقف النزيف (الهجرة الغير النظامية والنظامية وانقطاع عشرات الآلاف عن الدراسة سنويا) يتطلب خيارات سياسية
عبرت اللجنة المركزية لحركة النضال الوطني التي اختتمت أشغالها يوم 2021/9/12 عن تثمينها لما جاءت به إجراءات 25 جويلية 2021 التي أعلنها رئيس الجمهورية وما تبعها من قرارات وجّهت ضربات موجعة للإخوان وأتباعهم واعتبرتها خطوة جريئة نحو القضاء على سيطرة
يتباكي الإخوان وحلفاؤهم على دستور تمت صياغته في مناخ عربي مسموم عملت خلاله القوى الاستعمارية وخاصة الأمريكية على التقسيم وتغذية النعرات “العرقية” و”الطائفية” و”القبلية” و”الجهوية”. فقد أسس دستور 2014 لنظام سياسي هجين بدعوى وضع حد للمركزية المفرطة وتركيز الديمقراطية وحقوق
كانت لحراك 25 جويلية 2021 وما تلاه من إجراءات وقرارات رئاسية تأثيرات ملموسة على التوازنات السياسية تمثلت بداية في تجميد أعمال مجلس النواب ورفع الحصانة على نوابه وإيقاف صرف منحهم وامتيازاتهم وهروب بعض النواب إلى الخارج وسجن البعض الآخر وتجميد الهيئات