يوم غرة جانفي 1990 استشهدت الشابة زهرة التيس أصيلة مدنين إثر إيقافها في مسيرة الوحدة العربية استجابة لدعوة القائد الوطني معمر القذافي. وفي 19 جانفي من 1995 استشهد البَطلان سامي بن الطاهر الحاج علي أصيل ميدون – جربة ورفيقه رياض
مـثــــــّـل مخيم “بصمة وطن” الذي نظمته المنظمة الوطنية لشباب تونس في شهر ديسمبر 2021 في مدينة دوز محطة أخرى في محطات التعرف على تراث البلاد وتجذير الوعي الوطني لدى شباب تونس وتبادل التجارب بين المشاركين الذين قدِموا من شمال البلاد
“إن رئيس بلدية قابس هو أنموذج لواقع رئيس الجماعات المحلية المتمتع بكل الصلاحيات باسم الدستور وقانون مجلة الجماعات المحلية فصار رمزا لدكتاتورية الديمقراطية المفتعلة ورمزا لضرب وحدة الدولة التونسية”. ليس صاحب هذا الموقف محللا سياسيا أو أستاذا في القانون الدستوري
استعادت التحركات الاجتماعية المطالبة بالتشغيل نسقها خلال الأسابيع الأخيرة وذلك بسبب غياب مؤشرات إيجابية من السلطة لانتدابهم باستثناء جزء من عملة الحضائر. وكأنهم يقولون لرئيس الجمهورية ورئيسة الحكومة: نعم لــ 25 جويلية لكن مطالبنا لا تقبل التأجيل. عملة الحضائر استبشر
بين سنتي 1946 و2022 ست وسبعون سنة من النضال الوطني والاجتماعي في تاريخ الاتحاد العام التونسي للشغل أصبح فيها منظمة عتيدة لها وزنها على المستوى المحلي وتأثيرها على المستوى العربي وإشعاعها على المستوى الدولي. وكان ذلك بفضل تمسكه بعدة ثوابت