يهدف مشروع القانون الذي قدمته الحكومة ونظرت فيه لجنة الصحة وشؤون المرأة والأسرة والشؤون الاجتماعية إلى توحيد عمل المتدخلين في قطاع الأدوية وتجاوز تعدد الهياكل المكلفة بإسناد التراخيص لصنع الأدوية وتقليص الإجراءات الإدارية.ويكتسي هذا القانون بعدا وطنيا لأنه سيقضي على
أصبحت مدينة صفاقس عاصمة الأفارقة الوافدين من جنوب الصحراء وذلك بشكل لافت للانتباه وهو ما يثير التساؤل حول أسباب هذه الظاهرة. ويبدو أن ذلك يعود أساسا إلى أن سواحل صفاقس تمثل أقرب السواحل التونسية إلى إيطاليا فضلا على توفر بنية
بينت الزيارات المتتالية والعديدة لقادة أوربيين إلى تونس خلال الفترة القليلة الماضية الإقرار بالموقع المتميز للبلاد التونسية، وبمكانتها شريكا استراتيجيا وبوابة للقارّة الأفريقية، كما بينت أن حل مشكل الهجرة غير الشرعية وفقا للمقاربات التقليدية القائمة على الردع والزجر أضحى في
تعيش تونس منذ عشر سنوات تضخما غير مسبوق في عدد الأحزاب والجمعيات: ما يفوق 200 حزبا وما يقارب الـ24 ألف جمعية نصفها تقريبا تعيش على التمويل الأجنبي الذي لم يمنعه المرسوم عدد 88 لسنة 2011. والمعلوم أنّ بعض هذه الجمعيات
تعيش تونس منذ عشر سنوات تضخما غير مسبوق في عدد الأحزاب والجمعيات: ما يفوق 200 حزبا وما يقارب الـ24 ألف جمعية نصفها تقريبا تعيش على التمويل الأجنبي الذي لم يمنعه المرسوم عدد 88 لسنة 2011. والمعلوم أنّ بعض هذه الجمعيات