اضطرت الجزائر مكرهة إلى قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب وذلك بعد أن ثبت لديها انخراط الحكومة المغربية التي يرأسها فرع تنظيم الإخوان في التجسس الصهيوني عبر برنامج “بيغاسوس” والحملة المسعورة التي شنها وزير خارجيتها في المنتظم الأممي لبث الفتنة من
يتواصل انخراط الشباب في معركة مواجهة الكوفيد وذلك بمناسبة حملات التلقيح بعد مساهمته في بداية ظهور الوباء في القيام بعمليات التعقيم وتوفير المؤونة للعائلات المحتاجة وتنظيم الطوابير أمام مراكز البريد وغيرها. وتمثلت المشاركة خلال الفترة الأخيرة في توعية المواطنين على
“أُقسم بالله العظيم أن أحترم دستور البلاد وقوانينها ونظامها الجمهوري، وأن أرعى مصالح الشعب وحرياته وأُحافظ على سيادة الوطن واستقلاله وحريته والدفاع عن سلامة أرضه وأن أعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية ووحدة الأمة العربية”. نزلت كلمات القسم التي تلاها الرئيس
من منّا لا يذكر خطاب حمد بن جاسم سيء الذكر وزير خارجية قطر سابقا وهو يهدد الجزائر بسبب رفضها المصادقة على قرار طرد سورية من الجامعة سنة 2012 متوجها لمندوبها في الجامعة العربية بالقول: الدور القادم عليكم. ومنذ ذلك الوقت
حضرت حركة النضال الوطني في الندوة الصحفية التي نظمتها مجموعة من الجمعيات والأحزاب الوطنية التونسية والليبية يوم 16 جوان 2021 تحت عنوان “ليبيا إلى أين؟ بعد عشر سنوات من التدخل الدولي ومائة يوم عمل لما يسمى بحكومة الوحدة الوطنية” .وقد