بين سنتي 1946 و2022 ست وسبعون سنة من النضال الوطني والاجتماعي في تاريخ الاتحاد العام التونسي للشغل أصبح فيها منظمة عتيدة لها وزنها على المستوى المحلي وتأثيرها على المستوى العربي وإشعاعها على المستوى الدولي. وكان ذلك بفضل تمسكه بعدة ثوابت
أطلقت مجموعة من الجمعيات والمنظمات من بينها الاتحاد العام التونسي للشغل في نهاية شهر ديسمبر 2021 حملة تحت عنوان “ما نسيناش 26 جانفي” للمطالبة بإقرار يوم 26 جانفي يوما وطنيا لتخليد ذكرى الخميس الأسود. ومن الأكيد أن أحداث 26 جانفي 1978
لئن بدت قرارات 25 جويلية وما تلاها قاسمة لظهر منظومة 2011 على الصعيد السياسي فإن ما تحقق سيبقى منقوصا ويسهل الالتفاف عليه والتفريط في منجزاته أمام المحاولات المتكررة لمنظومة الخراب ورموزها البغيضة للعودة للمشهد السياسي السابق بافتعال الأزمات والتحرك على
على إثر فشل المشروع الإخواني الأردوغاني في مصر وسورية يسعى التحرك التركي “العثماني الجديد” إلى الانتقال إلى منطقة المغرب العربي وتحديدا ليبيا كآخر محطة للإخوان وتوابعهم بهدف تطبيق المشروع الأطلسي الصهيوني لزعزعة أمن المنطقة. وهكذا تواصل العثمانية الجديدة القيام بدور
” أنا محمد زياد الماهر مستشار بلدي أعلن بكل وضوح أن البيان الأخير الصادر عن الجامعة الوطنية للبلديات التونسية بخصوص أحداث تصحيح المسار ليوم 25 جويلية لا يمثلني وأعلن عن مساندتي للإجراءات الرئاسية الأخيرة المتخذة وأبدي دعمي للسيد رئيس الجمهورية