استعادت التحركات الاجتماعية المطالبة بالتشغيل نسقها خلال الأسابيع الأخيرة وذلك بسبب غياب مؤشرات إيجابية من السلطة لانتدابهم باستثناء جزء من عملة الحضائر. وكأنهم يقولون لرئيس الجمهورية ورئيسة الحكومة: نعم لــ 25 جويلية لكن مطالبنا لا تقبل التأجيل. عملة الحضائر استبشر
على المستوى الاقتصادي – خـفـّـض تآكل النسيج المؤسساتي والاستثماري نسبة الاستثمار مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي من 21.5% سنة 2010 إلى 14.5% سنة 2020 – نزل مستوى الناتج الداخلي الإجمالي من 39 مليار دولار سنة 2011 إلى 35 مليار دولار سنة
طفت على السطح في الأيام الأخيرة قضية الرهان الرياضي الموازي وتناقلتها وسائل الإعلام وأصبحت قضية تهم الرأي العام لمخاطرها المتعددة والمتشابكة على تونس وعلى التونسيين وخصوصا على موارد المالية العمومية وعلى إضعاف المرفق العمومي. وفي قراءة قانونية نلاحظ استئثار الدولة
شهدت تونس مدّا تطوعيا هاما تزامنا مع الحملات الوطنية للتلقيح ضد جائحة كوفيد 19 ولا شك أن هذه الحالة تعكس الروح المعنوية للشباب والقوى الحية والمنظمات الوطنية والجمعيات المشاركة وهي أيضا ترجمة عملية لشعار “حب الوطن من الإيمان” ودليل على
تشهد عدة جهات خلال الأسابيع الأخيرة تحركات يقوم بها الفلاحون احتجاجا على تدهور وضعيتهم حيث اعتصم مربو الدواجن بمقر الاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري متهمين رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري عبد المجيد الزار وشريكه رئيس الجامعة الوطنية للدواجن بالفساد