بقلم د. بدر السماوي صدر بجريدة الشروق بتاريخ 30 جويلية 2021 ضمن الركن الأسبوعي ” نافذة على الوطن” يعتبر قرار رئيس الجمهورية بتجميد عمل المجلس النيابي واختصاصاته ورفع الحصانة على النواب من أهم القرارات المتخذة يوم 25 جويلية الماضي
أيهما المسؤول على التوقي من الوباء ومواجهته: الحكومة أم المواطن؟ سؤال كثيرا ما يتردد على الألسن ويثير جدلا بين من يتهم الحكومة بالتقصير دون النظر إلى سلوك المواطن ومن يجرّم المواطن مستعرضا ما تبذله الحكومة من مجهودات ومن يقف في
يبدو أن حركة النهضة وأتباعها أصبحت ترتعد فرائصها كلما سمعت بدعوة إلى تجمع في ساحة باردو مستعيدة تجربة اعتصام سنة 2013. ففي السنة الماضية وبعد محاولة مجموعة من الأحزاب ومنها حركة النضال الوطني والجمعيات تنظيم تجمع يوم 14 جوان 2020
مثل تصويت مجلس نواب الشعب يوم 25 ماي الماضي على قانون يسمح بانتداب عملة الحضائر ممن يترواح سنهم بين 45 و 55 سنة مكسبا هاما توج سلسلة من النضالات التي خاضوها مطالبين بحقهم في الشغل ورافضين إحالتهم على البطالة
تقدم الاتحاد في أواخر نوفمبر الفارط بمبادرة حوار لإنقاذ البلاد مما تردت فيه من أوضاع على كل المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية من منطلق دوره الذي دأب على القيام به منذ تأسيسه. غير أن قائمة المشاركين في الحوار اتسعت لتشمل المتسببين